هُنَـا سَأُحَلّق،،
عَلَى أُْرْجُوحَةٍ سَمَاِويّةٍ،،
لأَقْتَبِسَ مِنْ رُمُوشِ السَّحَابِ..
ثَرْثَرْة قَدِيمَة...!!
::
::
حَرْفٌ مُتَلَهِّفٌ لِعِنَاقِ }لَفْظَةٍ{ قَدَّسْتُ انْتِظَارَهَا..
وَيَغْرَقُ شَوْقاً فِي سمفونية صَامِتَةٍ،،!!
//
هي }لح،،،،ـظة{ أعيشها بين تويجتي الورد
وأنمـو عبــقاً..
لاسافـر في مدن،لم تعشقنــي أبداً..
ـومزقت جوازات سفري مراراً ـ،...
::
::
إسم...ورق..وبوادر النسيان تزحف الى الذاكرة ..
بالامس..كنا ...نأمل أن نعيش عمرا.ً.
فمتنا في نصف الطريق قبل أن نروي ظمأنا بكؤوس الصبابة..
رحلتَ ورحلتُ..وذبل الزهر في جنان العشق
..
..
بالامس..كنا ...نأمل أن نعيش عمرا.ً.
فمتنا في نصف الطريق قبل أن نروي ظمأنا بكؤوس الصبابة..
رحلتَ ورحلتُ..وذبل الزهر في جنان العشق
..
..
ولم يبقى ،،
سوى كتــاب بيديـ يحكي لي} أساطير العشق{
ويحفظني سراً بين الدفتين ليعشقني} صديق الحرف{
بعد مماتي.....
::
::
سوى كتــاب بيديـ يحكي لي} أساطير العشق{
ويحفظني سراً بين الدفتين ليعشقني} صديق الحرف{
بعد مماتي.....
::
::
دَوِنْـ يَا حِبْرِيـ..}بَرِيقَـ{ أََبَجَدِيَتِيـ ..
وَهُوَ يَنْتَحِرُ..كَيْ يَبـْتَسِمَ بِأَمَلِ..،،
لأَجْلِ أَنْ يــَرَى }حَرْفَ الْحَبِيبَ{ سَعِيـــدا
::
لَحْظَة، أَبُوحُ بِعِشْقٍ أُسْطُورِي..
لِـ عُيُونِكَ الْمُتَشَّرِّدَةِ،،
::
::
أَوْشَكَتْ الْعَقَارِبُ أَنْ تَهْمِسَ بِـ الْمَوْعِدِ،،
لَيْلَةُ قُدُومِكَ كَانَتْ أَعْمَق ،
كَانَتْ بِدَايَةَ جُنُونِي عَلَى نَغَمِ )شَهِيقِكَ(،،
غَرِيبٌه أَنْتَي..تُحَيِّرُي رُمُوشَ السَّحَابِ،،
بِـ عِنَادِكَ لَمْ تَعْثُرْ عَلَى تَفَاصِيلِكَ...
وَهَكَذَا أُحِبُّكَ أَكْثَرْ فَأَكْثَرْ!
::
::
هُنا اخْتَنَقت كَلمَاتي ..
لمْ أَعُد اتَحَمل!
السنة لهب غَريب تُحرقنِي..
تـُـ....!
::
::
ترمقني باستغراب وتمضي بعيدا ،
وغريبة أنا في عينيك اليوم ، عجب !
لم يبقى من الأمس غير شذرات ذكريات محطمة
على الأرصفة!
..
ومضطهد أنا ،
في حي لملم وجعنا ذات مرة
أتسكنني قسراً وتعيشي أنتي حراً طليقاً
وَهُوَ يَنْتَحِرُ..كَيْ يَبـْتَسِمَ بِأَمَلِ..،،
لأَجْلِ أَنْ يــَرَى }حَرْفَ الْحَبِيبَ{ سَعِيـــدا
::
لَحْظَة، أَبُوحُ بِعِشْقٍ أُسْطُورِي..
لِـ عُيُونِكَ الْمُتَشَّرِّدَةِ،،
::
::
أَوْشَكَتْ الْعَقَارِبُ أَنْ تَهْمِسَ بِـ الْمَوْعِدِ،،
لَيْلَةُ قُدُومِكَ كَانَتْ أَعْمَق ،
كَانَتْ بِدَايَةَ جُنُونِي عَلَى نَغَمِ )شَهِيقِكَ(،،
غَرِيبٌه أَنْتَي..تُحَيِّرُي رُمُوشَ السَّحَابِ،،
بِـ عِنَادِكَ لَمْ تَعْثُرْ عَلَى تَفَاصِيلِكَ...
وَهَكَذَا أُحِبُّكَ أَكْثَرْ فَأَكْثَرْ!
::
::
هُنا اخْتَنَقت كَلمَاتي ..
لمْ أَعُد اتَحَمل!
السنة لهب غَريب تُحرقنِي..
تـُـ....!
::
::
ترمقني باستغراب وتمضي بعيدا ،
وغريبة أنا في عينيك اليوم ، عجب !
لم يبقى من الأمس غير شذرات ذكريات محطمة
على الأرصفة!
..
ومضطهد أنا ،
في حي لملم وجعنا ذات مرة
أتسكنني قسراً وتعيشي أنتي حراً طليقاً