الرئيسية
توصل محمد مصيلحى، رئيس نادى الاتحاد، إلى اتفاق مع المهاجم الدولى، محمد ناجى «جدو» على تمديد عقده مع النادى، الذى ينتهى الموسم المقبل لمدة موسمين، حتى نهاية عام ٢٠١٣، مقابل «٥» ملايين جنيه.
قال المراقبون: «إن هذا الاتفاق، من شأنه تصعيد الأزمة مع مسؤولى الزمالك، الذين يعتبرون اللاعب، من حقهم، لتوقيعه رسمياً للقلعة البيضاء أول يناير الماضى، إلى جانب توقيعه على إيصالات أمانة وحصوله على نصف مليون جنيه مقدم عقد».
وأكد رئيس النادى، أن اللاعب وافق على تمديد عقده لمدة موسمين، مشيراً إلى أن اللاعب تلقى عرضاً من أحد الأندية الأسكتلندية، ونفكر جديا فى إعارته لهذا النادى لمدة موسم واحد». وزال القلق، الذى سيطر على مسؤولى النادى، فى أعقاب إعلان إبراهيم حسن، المنسق العام للكرة فى نادى الزمالك، عن قيد «جدو» فى قائمة فريقه الموسم المقبل، بعد أن تلقى مصيلحى، تأكيدات من مجدى عبدالغنى، عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة، بعدم أحقية الزمالك، فى قيد اللاعب.
كان البرازيلى كابرال، المدير الفنى للاتحاد، قد وافق على رحيل «جدو» فى نهاية الموسم عقب التعاقد مع المهاجم الكاميرونى «إيتو بونج».
ويشكك مسؤولو الزمالك، فى صحة تمديد عقد اللاعب مع الاتحاد فى وقت سابق، مؤكدين أن لديهم مستندات، تفيد بتزوير الأوراق الخاصة بتمديد عقده حتى نهاية ٢٠١١، وسيتم تقديمها لاتحاد الكرة والفيفا قبل بدء الموسم الجديد.
فيما أثار محمد رجب «ريعو»، مهاجم الفريق، غضب مسؤولى النادى، فى أعقاب اشتراطه، زيادة قيمة عقده فى الموسم المقبل، من «٤٠٠» ألف جنيه إلى مليون جنيه، رافضاً «ترضية» الإدارة، وزيادة عقده إلى «٦٠٠» ألف جنيه.
وقال اللاعب لـ«المصرى اليوم»: «هذه شروطى، ولو مش عاجبهم امشى، وعندى بدل العرض عرضين، وبصراحة أنا لا أضمن، ماذا سيفعل معى كابرال فى حالة بقائى، فربما «يتلذذ» هذا الرجل، بـ«ركنى» على دكة الاحتياطى، انتقاما منى، بعد أن أجبرته الجماهير على عودتى».
وهدد رئيس النادى، بإجبار اللاعب على الاعتزال، فى حالة تمسكه بشروطه، وقال: «لو عايز أبطله كرة حبطله»، وهل تناسى أن عقده ممتد مع النادى لمدة «٣» مواسم، وكيف يرتكب هذه التصرفات الصبيانية بعد أن أقنعنا المدير الفنى بعودته؟
وشدد «ريعو» على أن الأمر أصبح بالنسبة له «بيزنس»، وقال: «كيف يرفضون زيادة عقدى إلى مليون جنيه، بينما تلقيت عروضاً من أندية أخرى بـ(١.٥) مليون جنيه فى الموسم، ألا يكفيهم أنهم خصموا (٢٠٠) ألف جنيه خلال موسم ونصف الموسم، وأنا فى انتظار (ولى العهد) ولابد من تأمين مستقبله، واستغلال أنصاف الفرص المالية».
قال المراقبون: «إن هذا الاتفاق، من شأنه تصعيد الأزمة مع مسؤولى الزمالك، الذين يعتبرون اللاعب، من حقهم، لتوقيعه رسمياً للقلعة البيضاء أول يناير الماضى، إلى جانب توقيعه على إيصالات أمانة وحصوله على نصف مليون جنيه مقدم عقد».
وأكد رئيس النادى، أن اللاعب وافق على تمديد عقده لمدة موسمين، مشيراً إلى أن اللاعب تلقى عرضاً من أحد الأندية الأسكتلندية، ونفكر جديا فى إعارته لهذا النادى لمدة موسم واحد». وزال القلق، الذى سيطر على مسؤولى النادى، فى أعقاب إعلان إبراهيم حسن، المنسق العام للكرة فى نادى الزمالك، عن قيد «جدو» فى قائمة فريقه الموسم المقبل، بعد أن تلقى مصيلحى، تأكيدات من مجدى عبدالغنى، عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة، بعدم أحقية الزمالك، فى قيد اللاعب.
كان البرازيلى كابرال، المدير الفنى للاتحاد، قد وافق على رحيل «جدو» فى نهاية الموسم عقب التعاقد مع المهاجم الكاميرونى «إيتو بونج».
ويشكك مسؤولو الزمالك، فى صحة تمديد عقد اللاعب مع الاتحاد فى وقت سابق، مؤكدين أن لديهم مستندات، تفيد بتزوير الأوراق الخاصة بتمديد عقده حتى نهاية ٢٠١١، وسيتم تقديمها لاتحاد الكرة والفيفا قبل بدء الموسم الجديد.
فيما أثار محمد رجب «ريعو»، مهاجم الفريق، غضب مسؤولى النادى، فى أعقاب اشتراطه، زيادة قيمة عقده فى الموسم المقبل، من «٤٠٠» ألف جنيه إلى مليون جنيه، رافضاً «ترضية» الإدارة، وزيادة عقده إلى «٦٠٠» ألف جنيه.
وقال اللاعب لـ«المصرى اليوم»: «هذه شروطى، ولو مش عاجبهم امشى، وعندى بدل العرض عرضين، وبصراحة أنا لا أضمن، ماذا سيفعل معى كابرال فى حالة بقائى، فربما «يتلذذ» هذا الرجل، بـ«ركنى» على دكة الاحتياطى، انتقاما منى، بعد أن أجبرته الجماهير على عودتى».
وهدد رئيس النادى، بإجبار اللاعب على الاعتزال، فى حالة تمسكه بشروطه، وقال: «لو عايز أبطله كرة حبطله»، وهل تناسى أن عقده ممتد مع النادى لمدة «٣» مواسم، وكيف يرتكب هذه التصرفات الصبيانية بعد أن أقنعنا المدير الفنى بعودته؟
وشدد «ريعو» على أن الأمر أصبح بالنسبة له «بيزنس»، وقال: «كيف يرفضون زيادة عقدى إلى مليون جنيه، بينما تلقيت عروضاً من أندية أخرى بـ(١.٥) مليون جنيه فى الموسم، ألا يكفيهم أنهم خصموا (٢٠٠) ألف جنيه خلال موسم ونصف الموسم، وأنا فى انتظار (ولى العهد) ولابد من تأمين مستقبله، واستغلال أنصاف الفرص المالية».
