أعلنت الشرطة الفيدرالية البرازيلية تفكيك عصابة لتهريب المخدرات، أغلب عناصرها نيجيريون، كانت تهرب المخدرات إلى جنوب أفريقيا بمناسبة مونديال كرة القدم ٢٠١٠ وإلى عدد من الدول الأوروبية.
وأوضح مفوض الشرطة، برونو زامبير، أن القوات ألقت القبض «الأربعاء» على ثلاثة من أعضاء الشبكة، وهم برازيلى وموزمبيقى وآخر نيجيري، وتواصل البحث عن ثلاثة متهمين آخرين.
وجاء فى بيان للشرطة أن العصابة كانت تستخدم كواجهة لها شركة تصدير يقع مقرها فى مدينة بيلو هوريزونتى، عاصمة ولاية ميناس جيرايس جنوب شرقى البلاد، التى بدورها كانت تقوم بتصدير منتجات للخارج مثل مقصات لأعمال الحدائق وأدوات موسيقية وتخبئ بداخلها الكوكايين.
وكانت الشركة ترسل لجنوب أفريقيا على وجه التحديد لافتات دعائية عن لاعبى كرة القدم مليئة بالمخدرات مستغلة قرب انطلاق مونديال كرة القدم ٢٠١٠ الذى سيبدأ الشهر المقبل.
تشتبه الشرطة فى أن العصابة كانت تهرب المخدرات لجنوب أفريقيا حتى يتم بيعها خلال المونديال، كما تعتقد أنها كانت تستغل جنوب أفريقيا كمحطة لإرسال المخدرات بعد ذلك إلى أوروبا وشرق آسيا.
وكان يتم تهريب المخدرات من خلال عدة وسائل مثل السفن والطائرات والبريد وشركات الشحن الخاصة أو عن طريق حقائب السفر أو فى الملابس التى كان يرتديها أفراد العصابة.
وألقت الشرطة، منذ أن بدأت تحقيقاتها بشأن العصابة فى أكتوبر عام ٢٠٠٩ ، القبض على ١٥ شخصا من البرازيل وموزمبيق وجنوب أفريقيا والفلبين ورومانيا ودول أخرى كان بحوزتهم ما يقرب من ١٠٠ كجم من الكوكايين.
وأوضح مفوض الشرطة، برونو زامبير، أن القوات ألقت القبض «الأربعاء» على ثلاثة من أعضاء الشبكة، وهم برازيلى وموزمبيقى وآخر نيجيري، وتواصل البحث عن ثلاثة متهمين آخرين.
وجاء فى بيان للشرطة أن العصابة كانت تستخدم كواجهة لها شركة تصدير يقع مقرها فى مدينة بيلو هوريزونتى، عاصمة ولاية ميناس جيرايس جنوب شرقى البلاد، التى بدورها كانت تقوم بتصدير منتجات للخارج مثل مقصات لأعمال الحدائق وأدوات موسيقية وتخبئ بداخلها الكوكايين.
وكانت الشركة ترسل لجنوب أفريقيا على وجه التحديد لافتات دعائية عن لاعبى كرة القدم مليئة بالمخدرات مستغلة قرب انطلاق مونديال كرة القدم ٢٠١٠ الذى سيبدأ الشهر المقبل.
تشتبه الشرطة فى أن العصابة كانت تهرب المخدرات لجنوب أفريقيا حتى يتم بيعها خلال المونديال، كما تعتقد أنها كانت تستغل جنوب أفريقيا كمحطة لإرسال المخدرات بعد ذلك إلى أوروبا وشرق آسيا.
وكان يتم تهريب المخدرات من خلال عدة وسائل مثل السفن والطائرات والبريد وشركات الشحن الخاصة أو عن طريق حقائب السفر أو فى الملابس التى كان يرتديها أفراد العصابة.
وألقت الشرطة، منذ أن بدأت تحقيقاتها بشأن العصابة فى أكتوبر عام ٢٠٠٩ ، القبض على ١٥ شخصا من البرازيل وموزمبيق وجنوب أفريقيا والفلبين ورومانيا ودول أخرى كان بحوزتهم ما يقرب من ١٠٠ كجم من الكوكايين.