.... كتبها فقير ....
كم أحلم أن أعيش أبنائى بمستوى أفضل ....
كم أخاف أن يمرضوا فلا أقدر على علاجهم .....
كم أنا أخاف من الغد ....
كيف سأعلم أبنائى وأنا لاأكاد أن أجد قوت يومى ،،،،،
...كتبها أب قاسى ...
كم ظلمت أبنائى بالضرب والشتائم ....
لاأعلم أى شئ جميل يمكن أن يتذكروه منى ....
كم كنت أعاملهم بقسوة وكنت أظن أننى بذلك أحسنت تربيتهم .....
هاهما كبروا وتركوا لي الجمل بما حمل ....
وها أنا أعيش وحدى .....أموت فى كل لحظة ،،،،
... كتبتها أم آمله...
كم أود لو أن أشتم هواء ً نقيا ً.....
كم أود أن أرى الشمس من خلف هذه الجدران ....
كم أشتقت لك ولدى الحبيب ....
لاأعلم لما وضعتنى فى هذا المكان الموحش المظلم الكئيب .....
أجزم ياولدى أنك مجبر ....وكم أود لو تأتى وتأخذنى ....
مؤكد أنك ستأتى وتأخذنى ....
يستحيل أن تنسى الام التى حملت بك تسعة أشهر ....
بل حملت همك عمرها كله ولم تبخل عنك فى شئ ....
مؤكد أنك سترجع ....
مؤكد أنك سترجع ....
... كتبتها مراهقة ...
كم أنا أحبكم ....
وكم أود أن لاأغضبكم ....
ولكن لاأعلم لما أعاملكم بهذا الشكل ...
لاتلومونى فمشاعرى مشتته ...وأفكارى مشوشة ...
حياتى تتغير جذريا ً ....فلا تعتبوا علي ....
وأعلموا أننى لابد فى يوما ً أن أرجع كما كنت ،،
... كتبها طفل ...
هل حياتى ستكون سعيدة أم لا .....؟؟؟
لاأعلم هل ستتحقق أهدافى أم لا ...؟؟
ها انا احاول جاهدا ً تحقيقها ....
عمرى يمضى ....
قد عرفت الماضى وها أنا أعيش الحاضر ....
وكم أجهل مستقبلى فلا يعلمه إلا الله سبحانه وتعالى ،،،
... كتبها محطم ...
كم كان عندى من الاحلام التى لم يكتب لها الولادة ....
كم عندى من الاختراعات التى ذهبت أدراج الرياح ....
كم كنت أحلم ان اكون مبدع ...
وكم أنا إنسان فاشل ،،،،
... كتبها فاشل ...
الايام تشبه بعضها لاأكاد أفرق بينها ....
أعيش بلا هدف ....
ضائع ....
لايهمنى ماذا سأفعل غدا ً ولا ما فعلته أمس ...
فأنا أجلس فى مكانى ولا أتحرك ،،،،
... كتبتها مجروحة...
تمر علي الثوانى والدقائق والساعات كبعضها .....
أكاد لا أفرق فيما بينها ....
أجلس فى مكانى بلا حراك ....
قد يفوق عقلى كل من هم حولى ...
ولكنهم لايلبثون من تحقيرى وتهميش دورى ....
كم أمقت نظرة الشفقة فى عيونهم ....
ولكن مهما حقرونى .....
لابد فى يوم أن أثبت لهم أننى إنسانه كامله لاينقصنى شئ .
كم أحلم أن أعيش أبنائى بمستوى أفضل ....
كم أخاف أن يمرضوا فلا أقدر على علاجهم .....
كم أنا أخاف من الغد ....
كيف سأعلم أبنائى وأنا لاأكاد أن أجد قوت يومى ،،،،،
...كتبها أب قاسى ...
كم ظلمت أبنائى بالضرب والشتائم ....
لاأعلم أى شئ جميل يمكن أن يتذكروه منى ....
كم كنت أعاملهم بقسوة وكنت أظن أننى بذلك أحسنت تربيتهم .....
هاهما كبروا وتركوا لي الجمل بما حمل ....
وها أنا أعيش وحدى .....أموت فى كل لحظة ،،،،
... كتبتها أم آمله...
كم أود لو أن أشتم هواء ً نقيا ً.....
كم أود أن أرى الشمس من خلف هذه الجدران ....
كم أشتقت لك ولدى الحبيب ....
لاأعلم لما وضعتنى فى هذا المكان الموحش المظلم الكئيب .....
أجزم ياولدى أنك مجبر ....وكم أود لو تأتى وتأخذنى ....
مؤكد أنك ستأتى وتأخذنى ....
يستحيل أن تنسى الام التى حملت بك تسعة أشهر ....
بل حملت همك عمرها كله ولم تبخل عنك فى شئ ....
مؤكد أنك سترجع ....
مؤكد أنك سترجع ....
... كتبتها مراهقة ...
كم أنا أحبكم ....
وكم أود أن لاأغضبكم ....
ولكن لاأعلم لما أعاملكم بهذا الشكل ...
لاتلومونى فمشاعرى مشتته ...وأفكارى مشوشة ...
حياتى تتغير جذريا ً ....فلا تعتبوا علي ....
وأعلموا أننى لابد فى يوما ً أن أرجع كما كنت ،،
... كتبها طفل ...
هل حياتى ستكون سعيدة أم لا .....؟؟؟
لاأعلم هل ستتحقق أهدافى أم لا ...؟؟
ها انا احاول جاهدا ً تحقيقها ....
عمرى يمضى ....
قد عرفت الماضى وها أنا أعيش الحاضر ....
وكم أجهل مستقبلى فلا يعلمه إلا الله سبحانه وتعالى ،،،
... كتبها محطم ...
كم كان عندى من الاحلام التى لم يكتب لها الولادة ....
كم عندى من الاختراعات التى ذهبت أدراج الرياح ....
كم كنت أحلم ان اكون مبدع ...
وكم أنا إنسان فاشل ،،،،
... كتبها فاشل ...
الايام تشبه بعضها لاأكاد أفرق بينها ....
أعيش بلا هدف ....
ضائع ....
لايهمنى ماذا سأفعل غدا ً ولا ما فعلته أمس ...
فأنا أجلس فى مكانى ولا أتحرك ،،،،
... كتبتها مجروحة...
تمر علي الثوانى والدقائق والساعات كبعضها .....
أكاد لا أفرق فيما بينها ....
أجلس فى مكانى بلا حراك ....
قد يفوق عقلى كل من هم حولى ...
ولكنهم لايلبثون من تحقيرى وتهميش دورى ....
كم أمقت نظرة الشفقة فى عيونهم ....
ولكن مهما حقرونى .....
لابد فى يوم أن أثبت لهم أننى إنسانه كامله لاينقصنى شئ .