قلب جائع
يفقد الحب والحنان ... ويبحث عنه في كل مكان
سواء في قصص الحب العابره أم في أحاديث هذا الزمان
ولا يقتنع بذات الحب القليله ... فهو متعطش إلى حد الإرتواء
ومندفع إلى حافه الأغواء
قلب طيب
يمسح خطايا الآخرين بكل سهوله
ويرى بأن الدنيا أكبر من كلمه سيئة وقعت وقت جدال
أو تناهت إلى مسامعه بعد محاوره أو مجالسة مع بعض الأشخاص
ويحاول قدر أستطاعته ترك بسمه نقيه على وجهه حتى لا تلمح بقيه العيون كميه الطعنات التى تلقاها
بسبب كريم أخلاقه وشر الأخرين
قلب محترف
مشتاق على طول البعد عن الوطن و الأحباب
لا يكاد يبني في نفسه أدوار جديده من الحياة
حتى تتكسر مجاديفه بفعل قسوه الواقع وتلاطم الذكريات
فيبقى في مكانه ذو أحلام مستقبليه كتيره
ولكن ذو لذه ماضيه وشوق قديم أكتر
قلب يائس
أنتحرت فيه الأماني وضاعت منه كل الأحلام
أنه فقد الدرب الصحيح لشاطئ الأمان
وأبتعد كتيرا _ بسبب طيشه_ عن ملامح العمران
فخسر نفسه وأهله وجماعته
ولم يبقى هناك مجالا للتسامح معه
أو
حتى الغفران
قلب محب
يمتلك في قاموسه أبجديه خاصه
عجزت عن كتابتها كل الأقلام
وحارت في معانيها كل الأنفس والأذهان
به من المشاعر ما يكفي لإحياء كل النفوس الجامده
وما يغرق كل المدن الميته
وله من المعجبين ما لا يعد ولا يحصى
لانه يمدهم بكل ايثار وبعضا مما عنده ويعطيهم جزء مما أحتواه
قلب أحمق
لا يعي مايدور حوله
ولا يعترف بأخطأه
وكل همه الأستماع لما يدور في محيطه
وأخد كل ما يستطيعه
حتى ولو كان ذلك بوسائل غبيه
تحطم أنقى الأنفس... وتقتل أعظم الأشخاص
قلب مسافر
لا يقبع في مكان واحد ... وليس له انتماء لي شي
فكل ما يراه يكون تحصيل حاصل
ومتعه للعين فقد
ولا تربطه بالواقع أي صلات أو روابط
لذلك يشعر بالغربه كلما حاول الإرتماء في حضن الطبيعه
أو كلما حاول ذرف الدموع على بعض ما يصيبه
لانه ببساطه
لايملك من يقف إلى جانبه ويواسيه على ما هوا فيه
قلب جارح
يلقي من الكلمات ما يخدش كل ماهوا جميل
وله من التصرفات ما يؤلم كل من به محيط
ولا يشعر باللذه إلابعد ما يمارس سلطته العليا دون الانتباه
إلى ان ما يفعله يجعل أحبابه حطاما
لا يقدرون على التفاعل أو حتى الإبتسام
قلب مظلوم
عانى من تقاليد المجتمع
ونظراته المجحفه
ما جعله فأرا يخاف من مواجهة الخيال
لديه طاقه كبيره وأحلام كتيره
كانت من الممكن ان تحدث تفيرا كبيرا في عالم طريقته
ولكنها للأسف
ظلت محبوسه بين مطرقه الخجل وسندان الأهل
قلب ميت
لايشعر بأي شي
ولا يكترث لأي أمر
فكل مايراه سواد في سواد
وكل ما يحلم به أن يأكل وينام
دون الولوج في بقيه الأحداث اليوميه الجميله التى تشغل بال الناس
والأنكى من هدا كله
انه يحاول بسط نفوذه في كل الأنام
ويمشي لتحقيق ذلك بأقدام حديديه
على الورود الحمراء دون إبداء الندم
أو حتى محاوله الإلتفات لتقديم الأعذار
يفقد الحب والحنان ... ويبحث عنه في كل مكان
سواء في قصص الحب العابره أم في أحاديث هذا الزمان
ولا يقتنع بذات الحب القليله ... فهو متعطش إلى حد الإرتواء
ومندفع إلى حافه الأغواء
قلب طيب
يمسح خطايا الآخرين بكل سهوله
ويرى بأن الدنيا أكبر من كلمه سيئة وقعت وقت جدال
أو تناهت إلى مسامعه بعد محاوره أو مجالسة مع بعض الأشخاص
ويحاول قدر أستطاعته ترك بسمه نقيه على وجهه حتى لا تلمح بقيه العيون كميه الطعنات التى تلقاها
بسبب كريم أخلاقه وشر الأخرين
قلب محترف
مشتاق على طول البعد عن الوطن و الأحباب
لا يكاد يبني في نفسه أدوار جديده من الحياة
حتى تتكسر مجاديفه بفعل قسوه الواقع وتلاطم الذكريات
فيبقى في مكانه ذو أحلام مستقبليه كتيره
ولكن ذو لذه ماضيه وشوق قديم أكتر
قلب يائس
أنتحرت فيه الأماني وضاعت منه كل الأحلام
أنه فقد الدرب الصحيح لشاطئ الأمان
وأبتعد كتيرا _ بسبب طيشه_ عن ملامح العمران
فخسر نفسه وأهله وجماعته
ولم يبقى هناك مجالا للتسامح معه
أو
حتى الغفران
قلب محب
يمتلك في قاموسه أبجديه خاصه
عجزت عن كتابتها كل الأقلام
وحارت في معانيها كل الأنفس والأذهان
به من المشاعر ما يكفي لإحياء كل النفوس الجامده
وما يغرق كل المدن الميته
وله من المعجبين ما لا يعد ولا يحصى
لانه يمدهم بكل ايثار وبعضا مما عنده ويعطيهم جزء مما أحتواه
قلب أحمق
لا يعي مايدور حوله
ولا يعترف بأخطأه
وكل همه الأستماع لما يدور في محيطه
وأخد كل ما يستطيعه
حتى ولو كان ذلك بوسائل غبيه
تحطم أنقى الأنفس... وتقتل أعظم الأشخاص
قلب مسافر
لا يقبع في مكان واحد ... وليس له انتماء لي شي
فكل ما يراه يكون تحصيل حاصل
ومتعه للعين فقد
ولا تربطه بالواقع أي صلات أو روابط
لذلك يشعر بالغربه كلما حاول الإرتماء في حضن الطبيعه
أو كلما حاول ذرف الدموع على بعض ما يصيبه
لانه ببساطه
لايملك من يقف إلى جانبه ويواسيه على ما هوا فيه
قلب جارح
يلقي من الكلمات ما يخدش كل ماهوا جميل
وله من التصرفات ما يؤلم كل من به محيط
ولا يشعر باللذه إلابعد ما يمارس سلطته العليا دون الانتباه
إلى ان ما يفعله يجعل أحبابه حطاما
لا يقدرون على التفاعل أو حتى الإبتسام
قلب مظلوم
عانى من تقاليد المجتمع
ونظراته المجحفه
ما جعله فأرا يخاف من مواجهة الخيال
لديه طاقه كبيره وأحلام كتيره
كانت من الممكن ان تحدث تفيرا كبيرا في عالم طريقته
ولكنها للأسف
ظلت محبوسه بين مطرقه الخجل وسندان الأهل
قلب ميت
لايشعر بأي شي
ولا يكترث لأي أمر
فكل مايراه سواد في سواد
وكل ما يحلم به أن يأكل وينام
دون الولوج في بقيه الأحداث اليوميه الجميله التى تشغل بال الناس
والأنكى من هدا كله
انه يحاول بسط نفوذه في كل الأنام
ويمشي لتحقيق ذلك بأقدام حديديه
على الورود الحمراء دون إبداء الندم
أو حتى محاوله الإلتفات لتقديم الأعذار