من أقوال أبو بكر الصديق- رضي الله عنه- :
"صنائع المعروف تقي مصارع السوء. الموت أهون ما قبله وأشد ما بعده.
ولما بلغه أن الفرس ملكت عليها بنت ابرويز قال: ذل قوم أسندوا أمرهم إلى امرأة".
من أقوال عمر بن الخطاب – رضي الله عنه - :
"من كتم سره كان الخيار في يده.
اتقوا من تبغضه قلوبكم.
أعقل الناس أعذرهم للناس.
لا تؤخر عمل يومك إلى غدك.
من لم يعرف الشر يقع فيه".
من أقوال علي بن أبي طالب -كرم الله وجهه- :
"المرء مخبوء تحت لسانه.
من عذب لسانه كثر إخوانه .
لا ثناء مع كبر. لا بر مع شح. لا صحة مع نهم. لا شرف مع سوء أدب".
من أقوال ملوك العرب القدماء
قول المنذر بن ماء السماء :
"العز تحت ظل السيف. وكان يقول حصون العرب الخيل والسلاح.
ومن كلامه الحرب سجال وعثراتها لا تقال".
وقول حجر بن عمرو الكندي :
قال لابنه امرؤ القيس : " يا بني أحسن الشعر أكذبه. ولا يحسن الكذب بالملوك. ولما أحاط به بنو أسد ليقتلوه جعل يقول يا بؤس السباع من أيدي الضباع".
من أقوال الأدباء
قول نصر بن سيار
"كل شيء يبدو صغيراً ثم يكبر إلا المصيبة فإنها تبدو كبيرة ثم تصغر.
وكل شيء يرخص إذا رخص ما خلا الأدب فإنه إذا كثر غلا".
قال الجاحظ: مرض ابن عبيدة فدخلت إليه عائداً وقلت له ما تشتهي يا أبا الحسن? فقال: عيون الرقباء وألسن الوشاة وأكباد الحساد. ودخل إليه صديق له من قطيعة الربيع فعاتبه على انقطاعه عنه طويلاً ثم قال له: يا عجبي أعاتبك على القطيعة وأنت من أهل القطيعة.
وكان يقول: الزيارة عمارة المودة وقلتها أمان من الملالة.
دخل أبو العميثل يوماً إلى طاهر بن عبد الله فقبل يده فقال له قد آذت خشونة شاربك يدي فقال: كلا أيها الأمير إن شوك القنفذ لا يضر ببرثن الأسد.
قال ابن السماك :
"كل ما فاتك من الدنيا فهو غنيمة. وكان يقول: الذكر كالنخلة لا تزال منها بين رزق ورفق".
قال مالك بن دينار :
"إذا رأيتم رياض الجنة فارتعوا فيها - يعني مجالس الذكر
وكان يقول: نعم حاجب الشهوات غض البصر. ومن كلامه: صم عن الدنيا تفطر بالآخرة".
أبو الفضل البديع الهمذاني :
من كلامه: نعم الرفيق التوفيق ومن كلامه: ما كل نابع ماء ولا كل سقف سماء ولا كل بنية بيت الله ولا كل محمد رسول الله.
إبراهيم بن العباس الصولي كاتب المعتصم والواثق والمتوكل:
كان يقول: "مثل الأصدقاء كالنار قليلها متاع وكثيرها بوار.
ومن كلامه: الكتاب بلا تاريخ نكرة بلا معرفة وعقل بغير سمة. و كان يقول: المتصفح للكتاب أبصر بمواقع الخلل من منشيه".
أبو عبد الله الجيهاني الكبير :
كان يقول: "جمال المرء في لسانه وجمال المرأة في عقلها.
ومن كلامه: حسن الذكر ثمرة العمر" .
صاعد بن خالد وزير المعتمد والموفق :
كان يقول : " النفس أصل لا عوض عنه والمال فرع يعود إذا حاد عاد عما قليل
ومن كلامه: المنع الجميل أحسن من الوعد الطويل" .
عبيد الله بن يحيى بن خاقان :
كان يقول : " إذا دهانا أمر تصورناه في أصعب حالاته فما نقص منها كان سروراً نتعجله. وكان يقول: لسان الحال أنطق من لسان المقال" .
الفضل بن مروان وزير المعتصم :
كان يقول : " مثل الكاتب كالدولاب. إذا تعطل تكسر. وكان يقول: المسئلة عن الصديق لقاء".
جعفر بن يحيى :
كان يقول : " شر المال ما ألزمك إثم مكسبه. وحرمت الأجر في إنفاقه. ومن توقيعاته الخراج عمود الملك وما استعز بمثل العدل وما استدبر بمثل الجور. وكان يقول: إذا كان الإيجاز كافياً كان الإكثار لاغياً. وإذا كان الإيجاز مقصراً. كان الإكثار أبلغ ".
قال عبدالله بن المعتز : عمر الفتى ذكره لا طول مدته وموته حزنه لا يومه الدانـي
"صنائع المعروف تقي مصارع السوء. الموت أهون ما قبله وأشد ما بعده.
ولما بلغه أن الفرس ملكت عليها بنت ابرويز قال: ذل قوم أسندوا أمرهم إلى امرأة".
من أقوال عمر بن الخطاب – رضي الله عنه - :
"من كتم سره كان الخيار في يده.
اتقوا من تبغضه قلوبكم.
أعقل الناس أعذرهم للناس.
لا تؤخر عمل يومك إلى غدك.
من لم يعرف الشر يقع فيه".
من أقوال علي بن أبي طالب -كرم الله وجهه- :
"المرء مخبوء تحت لسانه.
من عذب لسانه كثر إخوانه .
لا ثناء مع كبر. لا بر مع شح. لا صحة مع نهم. لا شرف مع سوء أدب".
من أقوال ملوك العرب القدماء
قول المنذر بن ماء السماء :
"العز تحت ظل السيف. وكان يقول حصون العرب الخيل والسلاح.
ومن كلامه الحرب سجال وعثراتها لا تقال".
وقول حجر بن عمرو الكندي :
قال لابنه امرؤ القيس : " يا بني أحسن الشعر أكذبه. ولا يحسن الكذب بالملوك. ولما أحاط به بنو أسد ليقتلوه جعل يقول يا بؤس السباع من أيدي الضباع".
من أقوال الأدباء
قول نصر بن سيار
"كل شيء يبدو صغيراً ثم يكبر إلا المصيبة فإنها تبدو كبيرة ثم تصغر.
وكل شيء يرخص إذا رخص ما خلا الأدب فإنه إذا كثر غلا".
قال الجاحظ: مرض ابن عبيدة فدخلت إليه عائداً وقلت له ما تشتهي يا أبا الحسن? فقال: عيون الرقباء وألسن الوشاة وأكباد الحساد. ودخل إليه صديق له من قطيعة الربيع فعاتبه على انقطاعه عنه طويلاً ثم قال له: يا عجبي أعاتبك على القطيعة وأنت من أهل القطيعة.
وكان يقول: الزيارة عمارة المودة وقلتها أمان من الملالة.
دخل أبو العميثل يوماً إلى طاهر بن عبد الله فقبل يده فقال له قد آذت خشونة شاربك يدي فقال: كلا أيها الأمير إن شوك القنفذ لا يضر ببرثن الأسد.
قال ابن السماك :
"كل ما فاتك من الدنيا فهو غنيمة. وكان يقول: الذكر كالنخلة لا تزال منها بين رزق ورفق".
قال مالك بن دينار :
"إذا رأيتم رياض الجنة فارتعوا فيها - يعني مجالس الذكر
وكان يقول: نعم حاجب الشهوات غض البصر. ومن كلامه: صم عن الدنيا تفطر بالآخرة".
أبو الفضل البديع الهمذاني :
من كلامه: نعم الرفيق التوفيق ومن كلامه: ما كل نابع ماء ولا كل سقف سماء ولا كل بنية بيت الله ولا كل محمد رسول الله.
إبراهيم بن العباس الصولي كاتب المعتصم والواثق والمتوكل:
كان يقول: "مثل الأصدقاء كالنار قليلها متاع وكثيرها بوار.
ومن كلامه: الكتاب بلا تاريخ نكرة بلا معرفة وعقل بغير سمة. و كان يقول: المتصفح للكتاب أبصر بمواقع الخلل من منشيه".
أبو عبد الله الجيهاني الكبير :
كان يقول: "جمال المرء في لسانه وجمال المرأة في عقلها.
ومن كلامه: حسن الذكر ثمرة العمر" .
صاعد بن خالد وزير المعتمد والموفق :
كان يقول : " النفس أصل لا عوض عنه والمال فرع يعود إذا حاد عاد عما قليل
ومن كلامه: المنع الجميل أحسن من الوعد الطويل" .
عبيد الله بن يحيى بن خاقان :
كان يقول : " إذا دهانا أمر تصورناه في أصعب حالاته فما نقص منها كان سروراً نتعجله. وكان يقول: لسان الحال أنطق من لسان المقال" .
الفضل بن مروان وزير المعتصم :
كان يقول : " مثل الكاتب كالدولاب. إذا تعطل تكسر. وكان يقول: المسئلة عن الصديق لقاء".
جعفر بن يحيى :
كان يقول : " شر المال ما ألزمك إثم مكسبه. وحرمت الأجر في إنفاقه. ومن توقيعاته الخراج عمود الملك وما استعز بمثل العدل وما استدبر بمثل الجور. وكان يقول: إذا كان الإيجاز كافياً كان الإكثار لاغياً. وإذا كان الإيجاز مقصراً. كان الإكثار أبلغ ".
قال عبدالله بن المعتز : عمر الفتى ذكره لا طول مدته وموته حزنه لا يومه الدانـي
عدل سابقا من قبل OverLord في الأحد يوليو 04, 2010 12:05 am عدل 1 مرات (السبب : صغر الخط)