shabab 2010 - اسلاميات - العاب - انمى - برامج - مصارعة - افلام وثائقية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

4 مشترك

    تعريف السمنة وطرق العلاج ( مقالات شهرية لنخبة من الاطباء )

    fearless
    fearless
    المراقب
    المراقب


    الدولة : تعريف السمنة وطرق العلاج ( مقالات شهرية لنخبة من الاطباء ) Eg10
    نوع المتصفح : تعريف السمنة وطرق العلاج ( مقالات شهرية لنخبة من الاطباء ) Firefo10
    المزاج : تعريف السمنة وطرق العلاج ( مقالات شهرية لنخبة من الاطباء ) 8010
    المشاركات : 369
    تاريخ التسجيل : 16/04/2010
    تعريف السمنة وطرق العلاج ( مقالات شهرية لنخبة من الاطباء ) 3110

    تعريف السمنة وطرق العلاج ( مقالات شهرية لنخبة من الاطباء ) Empty تعريف السمنة وطرق العلاج ( مقالات شهرية لنخبة من الاطباء )

    مُساهمة من طرف fearless الإثنين مايو 31, 2010 5:24 pm

    أولا :

    •العلاج بالحمية الغذائية :

    وهذه الطريقة هي الأكثر تدولاً بين البدناء لأنها الأقل كلفة، ولكنها تحتاج إلى وقت طويل لظهور نتائج إنقاص الوزن ، كما تحتاج إلى التقيد التام بتعليمات خبراء التغذية والأطباء ومشرفي العلاج .
    ويعاب على هذه الطريقة وجود المئات في برامج الحمية الغذائية والتي تخضع لاجتهادات كثيرة ، وعدم الالتزام بها من قبل المريض ، بالإضافة إلى ما تسببه بعض برامج الحمية من أضرار جانبية ومخاطر نتيجة نقص عنصر غذائي هام أو أكثر في الحمية .

    ثانيا :

    •العلاج بالتمارين الرياضية :

    وهي طريقة فعالة وذات مردود جيد ، ويتبعها الكثير من زائدي الوزن في أوربا وأمريكا لتوفر النوادي والساحات والأماكن الصالحة لممارسة الرياضة .
    وهي طريقة غير فعالة في الدول العربية والعالم الثالث لعدكم توفر الإمكانيات ، وعدم الاعتياد عليها اجتماعياً بسبب العادات والتقاليد وظروف الحياة اليومية .


    ثالثاً :

    • علاج السمنة باستعمال العقاقير والأعشاب :

    تعتبر هذه الطريقة في علاج المسنة من أكثر الطرق شيوعاً في العالم ، ويكثر اللجوء إليها في المنطقة العربية لسهولة إتباعها ، وفعاليتها في كثير من الأحيان .
    ولهذه الطريقة محاذيرها أيضاً على المدى الطويل ، مما يجعلها غير مقبولة على المستوى الطبي ، نظراً للمشاكل المصاحبة لها ، والتي تتلخص بما يلي :

    1-تتسبب هذه العقاقير والمستحضرات في ظهور بعض المشاكل الصحية الجانبية ، مثل إضرابات الجهاز الهضمي ، والإضرابات النفسية كالاكتئاب ، وقد يؤدي بعضها إلى أخطر من ذلك ، كنزيف القولون ، أو حدوث سرطانات مختلفة ، وتؤدي أحياناً إلى احتمال حدوث فشل في عمل بعض أعضاء الجسم ، وخصوصاً ممن تتركز وظيفتها في التخلص من السموم المصاحبة لهذه المستحضرات ، كالكبد والكلى ، وقد ورد هذا في الدراسات والنشرات الطبية التي تبحث في خصائص هذه المواد والمستحضرات .

    2-علاج السمنة بواسطة العقاقير والمستحضرات ( الطبيعية والاصطناعية ) هو حل مؤقت ولا يوقف الأسباب المؤدية إليها ، ويعود وزن الجسم إلى الزيادة عند التوقف عن استعمالها ، وقد تكون زيادة الجسم أكثر من السابق هذه المرة.

    3-تعتبر طريقة علاج السمنة بالعقاقير والأعشاب مكلفة مادياً . و يشكل إتباعها لفترة طويلة عبئاً صعباً على شريحة كبيرة ممن يعانون من السمنة ويكون مستواهم المادي متوسطاً أو أقل من ذلك .

    رابعاً :

    • علاج السمنة بالطرق الطبية غير الجراحية ، أو مايسمى ( دون تدخل جراحي ) :

    إن الطرق الطبية غير الجراحية لعلاج السمنة كثيرة ومتنوعة ، وأكثرها شيوعاً :

    أ‌- العلاج بالإبر الصينية :

    وهي طريقة قديمة وبسيطة ومغرية لكثير من مرضى السمنة ، ولكن يؤخذ عليها عدم معرفة آلية عمل العلاج ، وعدم وجود نتائج واضحة عند استعمالها ، بالإضافة إلى ان نسبة فشل العلاج العالية بعد فترة قصيرة من إتباعه .

    ب‌-العلاج بالبالون :

    وهي طريقة علاج حديثة ، تتم من خلال إدخال بالون داخل المعدة محقنه بالماء أو الهواء ، وإذ يشغل البالون حيزاً كبيرا ًمن حجم المعدة فإن المريض يشعر بالشبع طيلة النهار إلا أن نقاط ضعف هذه الطريقة العلاجية تكمن في :

    1-إنها طريقة علاج مؤقتة ، ويلزم فيها إخراج البالون من المعدة بعد مرور ستة أشهر من وضعه على أبعد تقدير ، وبالتالي يعود الوزن للزيادة من جديد .
    2-يسبب وجود البالون في المعدة شعورا بالشبع الشديد ، وثقل المعدة ، والرغبة في التقيؤ .
    3-غالباً ما ينتج عن وجود البالون في المعدة تقرحات في جدار المعدة ، وممكن أن يؤدي هذا إلى حالة من النزف الشديد ، أو تكوّن جرثومة في المعدة يصعب علاجها .
    خامسا:

    تحليل البصمة :
    وهي من وسائل العلاج الحديثة للبدناء ، وتعتمد هذه الطريقة على إجراء بعض التحاليل الكيميائية ، والتي يمكن الوصول عن طريقها تحديد الأطعمة المناسبة وغير المناسبة ، وبها يعرف مريض السمنة ما هي الأطعمة المسموح له بتناولها ، والأطعمة التي ينبغي عليه الابتعاد عنها لأنها تؤدي إلى زيادة وزنه بشكل مؤكد .
    وقد أثبتت هذه الطريقة فعالية محدودة في علاج السمنة ، وذلك بسبب اعتمادها بشكل أساسي على تعاون المريض والتزامه الحرفي بتعاليم الطبيب .

    • خامساً العلاج بالطرق الطبية الجراحية :

    بعد فشل جميع الطرق الطبية غير الجراحية في تحقيق نتائج جيدة ، حيث بلغت معدلات النجاح بحسب النشرات والإحصاءات الطبية الدورية ما معدله 2,5 % ، وهي نسبة ضئيلة قياساً بما تستنزفه تلك الطرق من موارد ماليه وبرامج زمنية طويلة الأمد ، مع ما تسببه تلك الطرق من زيادة أكبر في الوزن في حال التوقف عنها .
    ومع تزايد ظاهرة السمنة بين الجنسين ومن مختلف الأعمار والشرائح الاجتماعية وفي مختلف المجتمعات الإنسانية ، ومع فشل الطرق البسيطة والشعبية وبرامج الحمية في إيجاد الحلول الجذرية لمرضى البدانة ، فقد جرى التحول إلى العمليات الجراحية كحل نتائج للقضاء على البدانة وإنقاص الوزن ، ورغم أن هذه الطرق الجراحية كانت معروفه منذ وقت طويلا إلا أن إجرائها بالطرق التقليدية في وقت مضى ، وذلك عن طريق فتح بطرن المريض وما يصاحبها من مشكلات صحية كجلطات الرئة والأرجل ، وحدوث التهابات ، والآلام الشديدة التي بتسببها ، وصعوبة الحركة والتنفس لفترة ليست بالقصيرة بعد العملية جعل الناس تحجم عن إنقاص وزنها بهذه الطريقة .
    ولكن التطور الطبي الهائل في السنوات العشر الماضية ، وقد نالت جراحة المناظير قسطاً وافراً من التطور المذكور ، مما جعل إجراء العمليات يتم عن طريق فتحات صغيرة في بطن المريض لا يتعدى طول الشق بضع مليمترات ، وهذا يجنب المريض معاناة الحركة ، وسهولة التنفس ، وتجنب الالتهابات و الجلطات والمضاعفات الأخرى ، أي أنها اقل بعشرة أضعاف من السابق . ويمكننا أن نذكر أبرز هذه العمليات وهي :

    1-عمليات تخفيض الوزن بمبدأ تقليص حجم المعدة :

    ويقصد في هذه الطريقة تقليل فدرة مريض المسنة على أكل كميات كبيرة من الطعام وبالتالي تتوقف الزيادة المضطردة في وزن الجسم ، ويلجأ المريض إلى استهلاك مخزون الطاقة في الجسم ، والعمليات التي تقوم على هذا المبدأ اثنتان هما :

    أ‌-عملية تدبيس المعدة الطولي بالمنظار :
    في هذه العملية ، يقوم الجراح بإجراء خمس فتحات لا يزيد طولها عن 1 سم ، ويتم من خلالها عزل 80% من حجم المعدة دون إزالة أي جزء منها ، ويجرى العزل باستعمال الدبابيس الجراحية المصنوعة من مادة التيتانيوم التي لا تتفاعل مع السوائل والمواد الحية التي تحيط بها في داخل الجسم .
    وتعتبر هذه العملية إحدى الطرق القديمة في الجراحة التي بدأ استعملها منذ أكثر من أربعين عاماً ، وأثبتت نجاحها على المدى الطويل ، ومع تطور الطب والعلوم ، وتطور طرق استخدام المناظير الجراحية جعل هذه العملية أكثر شيوعاً ، كما لم يثبت في أي تقارير طبية مصاحبة لهذه العمليات حدوث أي حالات سرطانية في الجزء المتبقي من المعدة ، على عكس ما يُشاع بين عامة الناس من وجود هذا الأثر .
    وتعطي هذه العملية نتائج فعّالة في تخفيض الوزن تتجاوز 90% في السنة الأولى من إجرائها ، ويستمر انخفاض الوزن لمدة تقارب السنتين بعد العملية ، ولكن العملية لم تمنع عودة زيادة الوزن للمرضى الذين يعاودون الإفراط في أكل السكريات والحلويات وما شابهها .
    ويجب على المريض بعد إجراء العملية إتباع حمية غذائية بسيطة تقوم على الاعتماد على السوائل والمشروبات فقط لمدة أسبوعين، ثم يتناول الأطعمة اللينة والطرية لمدة ستة أسابيع، يعود بعدها المريض إلى طبيعته الأولى في الغذاء.
    والجدير بالذكر أن هذه العملية تجرى في المملكة العربية السعودية منذ قرابة الخمس سنوات وقد أثبتت نجاحاً بارزاً ، إذ فقد المرضى البدناء الذين خضعوا لهذه العملية نسبة تصل إلى 80% من وزنهم الزائد في السنة الأولى ، وعاد 16% من المرضى إلى زيادة أوزانهم بعد مرور سنتين من العملية لعدم التزامهم بالتعليمات والتوعية الطبية ، وإقبالهم على أكل السكريات بشراهة ، ولكن الفرصة تبقى قائمة أمام هؤلاء المرضى لإعادة إنقاص وزنهم ، إذا ابتعدوا عن أكل السكريات واتبعوا الإرشادات الطبية ، لأن حجم المعدة عند هؤلاء لازال أقل من الحجم الطبيعي لمعدة الأشخاص الذين لم خضعوا لمثل هذه العمليات .

    ولا بد من الإشارة إلى المخاطر المحتملة لإجراء مثل هذه العملية قبل ختم الحديث عنها، ولعل الخطر المحتمل يتركز في إمكانية حدوث تسرب من موضع التدبيس الطولي، وقد يحدث هذا في الأيام الأولى بعد إجراء العملي الجراحي، ويتوقف إحتمال حدوث التسرب المذكور على خبرة الطبيب الجراح في جهة، ودقة التكنيك وصلابته.
    وعلى سبيل المثال: فإنه لم يحدث أي تسرب في كل الجراحات التي أجراها كاتب هذه السطور بفضل الله أولاً، ثم نتيجة الخبرات المتراكمة من العمليات الكثيرة التي قمت بإجرائها، وبشكل متواصل ومنتظم.
    أما الأخطار الأخرى المحتملة مثل الإلتهابات الشديدة في الصدر ، وجلطة الرئة وغيرها فهي لا تتعدى نسبة 3.0 % (ثلاثة من كل ألف حالة) ، وهذه الحالات يتم تدارك علاجها بالطرق الطبية دون أن تتفاقم ، ودون أن تهدد حياة المريض.

    ب- عملية تخريم المعدة:
    هذه الطريقة هي إحدى العمليات الجراحية الجديدة التي ظهرت في المجال الطبي خلال العشر سنوات الماضية، وقد أظهرت نتائج جيده في المدى القصيرة من العلاج.
    ويتلخص مبدأ العملية في إدخال حزام من مادة السيلكون في داخل بطن المريض، ليتم لفه حول رأس المعدة، ووصله بخزان من مادة التيتانيوم يوضع تحت الجلد ليجري عن طريقه نفخ البالون المبطن للحزام، وبالتالي تتضيق المعدة ويصغر حجمها ، ويصبح المريض غير قادر على تناول الطعام بكميات كبيره ، لأنه سيشعر بالشبع بسرعة وعندما يتناول أكثر مما تستوعبه المعدة فإنه سيضطر إلى إخراجه عن طريق التقيؤ.
    وقد اكتسبت هذه الطريقة شعبية وشهرة لدى الناس، كون المعدة تبقى على حالها ولا يتم فصل أي جزء منها. وقد أثبتت النتائج المتوفرة ممن أجريت لهم العملية بأن نسبة إنقاص الوزن بواسطتها تقارب النسبة الناتجة عن عمليات التدبيس الطولي إلا أن هذه العملية أبرزت مجموعة من العيوب، وأهمها:
    1.زيادة وزن المرضى ممن أجروا العملية بعد خمس سنوات من إجرائها إلى نسبة 60% ممن خضعوا للعملية.
    2.حيث أن نسبة عاليه من مرضى السمنة هم من الذين يعود مرضهم لأسباب نفسيه فإنهم وبعد فترة من الزمن يلجئون إلى طبيبهم لتخفيف الحزام عن معدتهم لإشباع رغباتهم أو يقومون بتناول كميات عاليه من السكريات والحلويات لإرضاء غريزتهم فيزيد وزنهم.
    3.يسبب وجود الحزام حول المعدة لفترة طويلة تمتد إلى سنوات، يحدث خلالها تحور في الأنسجة الممددة للمعدة إلى ألياف غير قابلة للتمدد، وهذه الألياف لا يعرف مصيرها مستقبلا (كون العملية لم يمض على ظهورها أكثر من عشر سنوات). كما أن إمكانية تحوير هذه العملية إلى عملية أخرى في حال فشل المريض في إنقاص الوزن تكتنفها صعوبات كبيره، وذلك (بحسب خبرة كاتب هذه السطور) من خلال قيامي بتحوير أكثر من 35 عملية من هذا النوع إلى عملية تحوير الأمعاء ، فواجهت صعوبات جمَة بسبب التليفات الكبيرة المتشكلة حول الحزام، مما جعل تلك العملية أكثر تعقيداً من العملية المعتادة في حالات أخرى.
    4.ينتج عن حزام المعدة نفسه إشكالات طبية ذات نسب بسيطة ، ولكنها تحتاج إلى علاج سريع ، لأن التباطؤ أو الإهمال في علاجه يقود إلى مضاعفات كبيره تصل إلى إستئصال المعدة كحل لها، وأبرز مشاكل الحزام هي:
    •إنزلاق الحزام إلى الأعلى ،مما يؤد ي على التقيؤ الشديد والمستمر.
    •إنزلاق الحزام إلى الأسفل، مما يؤدي إلى زيادة حجم المسموح في الأكل وتوقف إنقاص الوزن.
    •إختراق الحزام لجدار المعدة، مما يسبب النزيف عن طريق الفم.
    •إنقلاب الحزام، وهي حالة طارئة تستوجب إزالته خارجاً.
    •حدوث إلتهابات في الخزان الموضوع تحت الجلد، مما يستدعي تغيير مكانه بعملية جراحية.
    5.يحتاج المريض بعد إجراء عملية الخزان إلى متابعة الطبيب طوال فترة وجود الخزان حتى إن دام مدى الحياة، لأن الجراح هو وحده الذي يمكنه التحكم بالخزان.
    والخلاصة، فإن عملية حزام المعدة هي إحدى الحلول الطبية المتوفرة اليوم في معالجة إنقاص الوزن ، وخاصة بالنسبة لشريحة المرضى غير المدمنين على السكريات والحلويات. وكذلك بالنسبة لهؤلاء الذين يتناولون كميات كبيره من التمور ممن يعيشون في منطقة الخليج العربي. وتفيد عملية حزام المعدة مرضى السمنة الذين يتراوح حجم الكتلة عندهم بين 30-45 كجم / م2. أما بالنسبة للمرضى الذين يزيد حجمهم عن هذه النسبة فإن فشل العملية يصبح عندهم عالياً.
    ولابد من التنبيه إلى أن العمليات الجراحية المستعملة لإنقاص الوزن يجب تحديدها بكثير من الحرص و الإهتمام، حيث أن نسبة النجاح في العملية الأولى تبقى عاليه، ونسبة المخاطر في أدنى حدودها، وتزداد نسبة المخاطر والمشاكل الجانبية مع العملية الثانية أو الثالثة إذا ما فشلت العملية الأولى.
    والملاحظة الأخرى التي لا بد من تسجيلها هي أن بعض الذين يعانون من زيادة الوزن يصرون على إجراء العمليات للعودة بالجسم إلى وضع ما قبل الزيادة، وهذا مبدأ خاطئ ، لأن زيادة وزن جسم الإنسان تصبح شبه حتمية مع تقدم السن، حيث تقل حركة الإنسان، وتضعف قدرته على إستهلاك الطاقة وحرقها، بالإضافة إلى الاضطرابات الهرمونية الطبيعية المصاحبة لتقدم العمر، وبالتالي فإن الأولى بمريض السمنة البحث عن حل جذري لمشكلة في مرحلة الشباب، حتى لا يضطر إلى أن يعرض نفسه لمخاطر العمليات الجراحية، والأمراض المصاحبة للسمنة التي تزداد صعوبة كلما تقدم عمر الإنسان.

    جـ . منظم انقباضات المعدة:
    وتعتبر هذه الطريقة من أحدث الطرق المتوفرة حالياً لإنقاص الوزن الزائد، وما زالت هذه الطريقة تحت الدراسة الإكلينيكية التي تجريها مراكز محدده في بعض دول العالم.
    وتتلخص فكرة هذه العملية في وضع منظمه في جدار المعدة دون قص أو تغيير لشكل المعدة، ويقوم الجهاز المنظم بإصدار نبضات عكسية لانقباضات المعدة الطبيعية، وبالتالي يفقد المريض الإحساس بالجوع لفترة طويلة في النهار، وينتج عن هذا تقليل كمية الأكل المستهلك ، فيفقد المريض الوزن الزائد من جسمه تدريجياً ، وهذه الطريقة تعتبر من الوسائل الواعدة في مجال التقنيات الطبية القادمة . وحيث أنها في مراحلها الأولى، فإنها ما زالت تحتاج إلى المزي\ من الدراسات والمتابعة، لرصد المشاكل والأعراض التي قد تنجم عنها، والمشاكل والعقبات التي يجب معالجتها لتكون مناسبة لعلاج مرضى السمنة، وخاصة ممن تبلغ نسبة الكتلة لديهم بين 25-35 كجم /م 2. وتحتاج إلى علاج مشكلة إنزلاق الجهاز المنظم وحالة الغثيان المصاحبة له.





    أيمن سلامـــــــــــــه
    .........................
    .
    الملاك الطيب
    الملاك الطيب
    عضو متواجد
    عضو متواجد


    الدولة : تعريف السمنة وطرق العلاج ( مقالات شهرية لنخبة من الاطباء ) Eg10
    نوع المتصفح : تعريف السمنة وطرق العلاج ( مقالات شهرية لنخبة من الاطباء ) Firefo10
    المزاج : تعريف السمنة وطرق العلاج ( مقالات شهرية لنخبة من الاطباء ) 8010
    المشاركات : 1011
    تاريخ التسجيل : 18/05/2010
    تعريف السمنة وطرق العلاج ( مقالات شهرية لنخبة من الاطباء ) 3110

    تعريف السمنة وطرق العلاج ( مقالات شهرية لنخبة من الاطباء ) Empty رد: تعريف السمنة وطرق العلاج ( مقالات شهرية لنخبة من الاطباء )

    مُساهمة من طرف الملاك الطيب الإثنين يوليو 05, 2010 2:22 pm

    الموضوع متعريف السمنة وطرق العلاج ( مقالات شهرية لنخبة من الاطباء ) 524هم جدا وناس كتير فعلا بتعانى منة
    لولو
    لولو
    عضو متواجد
    عضو متواجد


    نوع المتصفح : تعريف السمنة وطرق العلاج ( مقالات شهرية لنخبة من الاطباء ) Chrome10
    المزاج : تعريف السمنة وطرق العلاج ( مقالات شهرية لنخبة من الاطباء ) S3eed10
    المشاركات : 1027
    تاريخ التسجيل : 29/05/2010
    تعريف السمنة وطرق العلاج ( مقالات شهرية لنخبة من الاطباء ) 3110

    تعريف السمنة وطرق العلاج ( مقالات شهرية لنخبة من الاطباء ) Empty رد: تعريف السمنة وطرق العلاج ( مقالات شهرية لنخبة من الاطباء )

    مُساهمة من طرف لولو الأربعاء يوليو 07, 2010 7:57 pm

    فعلا السمنة مشكلة جامدة جداااااااا


    مشكور للحلول
    سندريلا
    سندريلا
    عضو مبدع
    عضو مبدع


    الدولة : تعريف السمنة وطرق العلاج ( مقالات شهرية لنخبة من الاطباء ) Qa10
    نوع المتصفح : تعريف السمنة وطرق العلاج ( مقالات شهرية لنخبة من الاطباء ) Safari10
    المزاج : تعريف السمنة وطرق العلاج ( مقالات شهرية لنخبة من الاطباء ) 8010
    المشاركات : 3039
    تاريخ التسجيل : 18/05/2010
    تعريف السمنة وطرق العلاج ( مقالات شهرية لنخبة من الاطباء ) 3110

    تعريف السمنة وطرق العلاج ( مقالات شهرية لنخبة من الاطباء ) Empty رد: تعريف السمنة وطرق العلاج ( مقالات شهرية لنخبة من الاطباء )

    مُساهمة من طرف سندريلا الأربعاء يوليو 28, 2010 8:27 am

    تعريف السمنة وطرق العلاج ( مقالات شهرية لنخبة من الاطباء ) Www.hh50.com-Photos-Images-Expressions-Forums-0952

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20, 2024 9:59 am