فن الاعـــــــــتــــــــــــــــــذار
ان اثمن مافي الحياة هو القدرة على ملامسة قلوب من نحب ولكن يبقى الاسوا هو جرح هذه القلوب دونما اعتذار
الاعتذار قوة وليس ضعف هذه الحياة نعيشها تغدق علينا بايام سعيدة كما تمطرنا بايام حزينه
نتعامل معها من خلال مشاعرنا
جميل ان نبقى على اتصال بما يجري داخلنا لاكن هذا لايعط ينا العذر ان نتجاهل مشاعر الغير
وان نجرح مشاعرهم ونتعدى على حقوقهم اوان ندوس على كرامتهم
للاسف هذا مايقوم به الكثير منا معتقدين باننا مركز الحياة وعلى الاخرين ان يتحملو مايصدر
عنا قد نخطئ ولكن دائما لدينا الاسباب التي دفعتنا الى ذالك فتجدنا ابرع من يقدم الاعذار وليس الاعتذار
نحن لا نعاني فقط من الجهل باساليب الاعتذار ولكننا نكابر ونعتبر الاعذار هزيمه اوضعف اوانقاص للشخصيه وكاننا نعيش في حرب دائمه مع الغير فمثلا نجد ان المدير لا يعتذر للموظف
لان مركزه لايسمح له بذالك
انا اســـــــــــــــف كلمتان لماذا نستصعب النطق بهما كلمتان لو ننطقها بصدق لذاب الغضب
ولداوينا قلبا مكسورا اوكرامة مجروحة ولعادت المياه الى مجاريها
كم يمر علينا من الاشكاليات التي لها حل لوقدمنا اعتذارا بسيطا ان الاعتذار مهارة من مهارات
الاتصال مكونه من ثلاث نقاط
ان تشعر بالندم ,ان تتحمل المسؤليه, ان تكون لديك الرغبه في اصلاح الوضع
فقدم اعتذارك بنية صادقه معترفا بالاذى الذي وقع على الاخر ويجب ان يكون الصوت معبرا
وكذالك الوجه
اخيرا من يريد ان يصبح وحيدا فليتكبر وليتجبر, وليعش في مركزه ومن يريد العيش مع الناس
يرتقي بهم لا عليهم فل تتعلم فن الاعتذار
قد اخطئ انا وقد تخطئ انت وقد نتقاسم الخطاء ولاكن خيرنا من يبدا بالسلام ومن اكرمك
فاكرمه ومن استخف بك فاكرم نفسك عنه
وسامحوا لتصفوا قلوبكم من كل حقد وكراهيه
الموضوع عجبني كثيرا لذى نقلته لكم لتعم الفائده
ودمتم بخيران اثمن مافي الحياة هو القدرة على ملامسة قلوب من نحب ولكن يبقى الاسوا هو جرح هذه القلوب دونما اعتذار
الاعتذار قوة وليس ضعف هذه الحياة نعيشها تغدق علينا بايام سعيدة كما تمطرنا بايام حزينه
نتعامل معها من خلال مشاعرنا
جميل ان نبقى على اتصال بما يجري داخلنا لاكن هذا لايعط ينا العذر ان نتجاهل مشاعر الغير
وان نجرح مشاعرهم ونتعدى على حقوقهم اوان ندوس على كرامتهم
للاسف هذا مايقوم به الكثير منا معتقدين باننا مركز الحياة وعلى الاخرين ان يتحملو مايصدر
عنا قد نخطئ ولكن دائما لدينا الاسباب التي دفعتنا الى ذالك فتجدنا ابرع من يقدم الاعذار وليس الاعتذار
نحن لا نعاني فقط من الجهل باساليب الاعتذار ولكننا نكابر ونعتبر الاعذار هزيمه اوضعف اوانقاص للشخصيه وكاننا نعيش في حرب دائمه مع الغير فمثلا نجد ان المدير لا يعتذر للموظف
لان مركزه لايسمح له بذالك
انا اســـــــــــــــف كلمتان لماذا نستصعب النطق بهما كلمتان لو ننطقها بصدق لذاب الغضب
ولداوينا قلبا مكسورا اوكرامة مجروحة ولعادت المياه الى مجاريها
كم يمر علينا من الاشكاليات التي لها حل لوقدمنا اعتذارا بسيطا ان الاعتذار مهارة من مهارات
الاتصال مكونه من ثلاث نقاط
ان تشعر بالندم ,ان تتحمل المسؤليه, ان تكون لديك الرغبه في اصلاح الوضع
فقدم اعتذارك بنية صادقه معترفا بالاذى الذي وقع على الاخر ويجب ان يكون الصوت معبرا
وكذالك الوجه
اخيرا من يريد ان يصبح وحيدا فليتكبر وليتجبر, وليعش في مركزه ومن يريد العيش مع الناس
يرتقي بهم لا عليهم فل تتعلم فن الاعتذار
قد اخطئ انا وقد تخطئ انت وقد نتقاسم الخطاء ولاكن خيرنا من يبدا بالسلام ومن اكرمك
فاكرمه ومن استخف بك فاكرم نفسك عنه
وسامحوا لتصفوا قلوبكم من كل حقد وكراهيه
الموضوع عجبني كثيرا لذى نقلته لكم لتعم الفائده